أحمدو ولد أياهي لموقع فلاش إنفو : لابد للنجاح من أعداء ودعم فخامة رئيس الجمهورية خيار لارجعة عنه

في لقاء حصري خص به رئيس حملة المليون توقيع لمأمورية ثالثة السيد :أحمدو ولد إياهي موقع فلاش انفو وخصصه للرد علي بعض المغالطات التي حاول البعض الترويج لها مستغلا في ذالك فن الدسائس ومحاولة زرع خلافات بين أعضاء المبادرة الذين ثمن دورهم المتكامل كل من موقعه في التصدي لمثل هذه المسلكيات المنحرفة.
وقال السيد : أحمدو ولد إياهي إنه أراد فقط التعقيب إنارة للرأي العام الوطني حول ماتم تدواله مؤخرا في بعض وسائل الإعلام المحلية مركزا علي النقاط التالية:
1-لقد ظلت النقابة الوطنية للدفاع عن حقوق المعلم دعامة أساسية لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية وذالك ماعبروا عنه من خلال لقاءات خصهم بها سيادة الرئيس كما هددوا بمحاصرة البرلمان سعيا لمأمورية ثالثة ؛ولعل ذالك ماجسد إنخراطهم في حملة المليون ونظرا لحجم النقابة فقد شكل إنضمامها صدمة لأعداء النجاح الذين روجوا لإنسحاب رئيسها الأخ الراجل ولد سعيد من المكتب التنفيذي للحملة والذي كذبه الرجل وعبر بيان صحفي تجاوز فيه المطالبة بمأمورية ثالثة الي أخري رابعة وخامسة.
2-أما بخصوص حجم التوقيعات والنفاذ الي المواطن فقد فتحت الحملة صفحة علي الفيسوك وصل عدد متابعيها في ظرف وجيز 5000 آلاف شخص كما جمعت المبادرة أكثر من 45 ألف توقيع لصالح فكرة المأمورية الثالثة منذ إنطلاقتها بتاريخ 2015/06/01 وكل ذالك موثق لمن ير يد التحقق.
3-نظرا لمحدودية الوسائل فإنه من الطبيعي أن تعقد إجتماعات الحملة في البيوت والمنازل ومكاتب إن وجدت .
وعرج رئيس المبادرة علي إنضمام رئيسة حزب حوار السيدة فالة منت ميني التي اعتبرها إضافة نوعية كما وكيفا للحملة والتي لم تتأخر يوما في دعم فخامة رئيس الجمهورية .
ليختم رئيس الحملة برسالة الي كل المخلصين من أبناء هذ الوطن أن الباب مفتوح لكل من يؤمن بضرورة مواصلة المشروع النهضوي الذي لاسبيل الي تحقيقه الا بمأمورية ثالثة لفخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد عبد العزيز.
كماحث منتسبي الحملة علي التعاضد تحقيقا للهدف ولأن الضريبة بحسب النجاج وقيمة العمل كونوا جسما واحدا حتي نعبر بموريتانيا الي بر الأمان جنبا الي جنب مع رائد التنمية والبناء الأخ محمد ولد عبد العزيز

شاهد أيضاً

واشنطن تسمح بمرور مشروع قرار لوقف القتال في غزة

بعد أكثر من 5 أشهر من الحرب في غزة، تمتنع الولايات المتحدة عن التصويت في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *