حصري: محسن الأحمدي بعد الهروب من ليبيا الي مسير مطعم في نواكشوط ثم إمتهان الرقية بطرق خبيثةح

بعد شكوي تقدمت بها سيدة ليبية وجهت فيها تهمة السرقة الي محسن ألأحمدي وبعد توافر الأدلة أمرت القضاء بإيداعه السجن ،غير أن ظروفا غامضة وجو الحرب ساعد في تمكن الرجل من الفرار واللجوء الي مرريتانيا حيث فتح مطعما في مقاطعة لكصر ظل يعمل فيه قبل أن تلوح له فكرة الشعوذة عن طريق الرقية وفعلا حول الفكرة الي حقيقة.

فبدء بإستيراد مواد من بعض الدول الآسيوية يستغلها في مهزلة التداوي.

قبل أن يجد ضالته في سوق العطارين المغاربة الذي غزا مؤخرا الأسواق المحلية فصاروا يستوردون البضاعة من أجله فقط.

ليتجه الي الإعلام المأجور فينتشر ذكره ويتمدد نشاطه .

وهكذا أصيب الكثير بمضاعفات خلفتها مواده السامة ،وظل الرجل يكسب المال مستخدما طيبة الموريتانيين ويستثمر كمصاص دماء كل ما يحصل عليه في الخارج.

وسنوافيكم قرائنا الكريم بتقرير مرفق بالوثائق وكشوفات بحجم التحويلات

شاهد أيضاً

المورابطون بنتزعون تعادل ثمين من أمام اسود الأطلص

حسم التعادل السلبي، مباراة  المنتخب الوطني، ونظيره المغربي في إطار أيام الفيفا.  المباراة التي احتضنها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *