عند ما تكون الإنسانية مهنة المخلصين

طبيبة أسنان اسمها مريم، زارت احدى المدارس فوجدت طفلاً لا يملك أي سن في فمه بسبب مرض وراثي..

الطبيبة أصرت أن تقابل أم هذا الطفل والتي أوضحت أنه من دون أسنان منذ 3 سنوات !..

الطفل كانت امنيته أن يحصل على اسنان كالبقية، فما كان من الطبيبة إلا أن حققت حلمه من دون أي مقابل مالي
فأعادت اليه الابتسامة
لا جمال يعلو فوق جمال النفوس

هذه هي الإنسانية الحقيقية ..

شاهد أيضاً

جريمة قتل جديدة والضحية شاب في مقتبل العمر

توفي مساء امس في قرية بوگي، الشاب فاضل ولد يرگ (الصورة)، متأثرا بجراحه، بعدما تلقى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *