نحن أمام طبعة جديدة من حوارات محمد ولد عبد العزيز
حيث هو الحوار والمحاور ولجنة الإشراف
وللتمهيد لهذا الحوار لابد من ارسال رسائل بالغة السلبية إلى الأحزاب السياسية من خلال محاولات التفكيك وإلى الضمير الحر للشعب من خلال إعادة تعيين المتهمين بالفساد والإفراج عن مسجونين بذات التهمة
ثم الإساءة إلى مقدرات الشعب ونهب اقتصاده بالتنازل عن حصص من المناجم لشركات النهب
والعدالة بسجن الشباب المناضل من أجل الكرامة والديمقراطية
تلك هي ممهدات الحوار عند النظام فهل يستطيع منعنا من ان نرى شمس فساده المحرقة
محمد غلام ولد الشيخ