بات من شبه المؤكد أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز سيدعو خلال خطابه المرتقب إلى استفتاء عام على التعديلات الدستورية التي رفضها مجلس الشيوخ وذالك في غضون ثلاثة أشهر كحد أقصى
يذكرأن القصر الرئاسي شهد اليوم عدة لقائات لرئيس الجمهورية مع بعض السياسين والفقهاء الدستوريين للبحث عن مخرج لتمرير التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الأخير بين الأغلبية وبعض أحزاب المعارضة