تواردت علي اتصالات هاتفية قبل قليل من بعض الأصدقاء والأحبة يذكرون خبرا منتشرا في “الواتساب” وبعض الوسائط الاجتماعية يفيد بإطلاق سراح أخينا الصحفي “إسحاق ولد المختار”.
والحقيقة أن الخبر غير صحيح ولا يتأسس على أي معلومات صحيحة(حسب علم العائلة)،
وربما كان مصدر الخبر أن أخا من العائلة نشر في إحدى “المجموعات” على “الواتساب” دعاء ختمه بالجملة “فرَّج الله عن إسحاق” أو نحو ذلك، فظنه بعضهم ــ عن حسن نية ــ يفيد إطلاق سراح إسحاق، ونحسب كل ذلك فألا حسنا نرجو وقوعه قريبا بإذن الله، ونأمل من الجميع التضرع إلى الله ليفرج كرب “إسحاق” ويرده لأمه سالما غانما، والله لايضيع أجر المحسنين.
نقلا عن صفحة محمد سيدنا