مونديال روسيا 2018 المنتخبات العربية تتسابق للخروج من البطولة

شهد اليوم السابع من نهائيات كأس العالم، المقامة في روسيا، تأهّل منتخبين إلى الدور ثمن النهائي، مقابل وداع 3 منتخبات، جميعها عربية، من الدور الأول.

وفازت البرتغال على المغرب 1-0 لتفقد الأخيرة أمل المنافسة، وتغلّبت إسبانيا بصعوبة على إيران بالنتيجة ذاتها، فيما تفوّقت أوروجواي على السعودية 1-0 أيضا، لترافق روسيا إلى ثمن النهائي، في وقت ودّعت فيه السعودية البطولة برفقة المنتخب المصري.

وفيما يلي أبرز الأرقام والإحصائيات من اليوم السابع للبطولة:

اسبانيا – إيران

-لمس إيسكو الكرة 138 مرة في المباراة، وهو أكبر عدد من اللمسات للاعب إسباني في مباراة واحدة بنهائيات كأس العالم منذ العام 1966.

– لم تحتو أول 20 مباراة في البطولة على تعادل سلبي واحد، وآخر مرة حدث ذلك في نهائيات كأس العالم كانت في مونديال 1954 (26 مباراة).

 – انتهت جميع مباريات اليوم السابع الثلاث بالنتيجة ذاتها 1-0، وحدث هذا الامر مرّتين أخريين في نهائيات كأس العالم، في 25 حزيران/يونيو العام 1982، و23 حزيران/يونيو العام 2010.

– سجل دييجو كوستا ثلاثة أهداف من تسديداته الثلاث الوحيدة بين الخشبات الثلاث في البطولة.

– رغم سيطرتها على الكرة بنسبة 81.1% في الشوط الأوّل، لم تتمكّن اسبانيا سوى من تسديد كرة واحدة فقط بين الخشبات الثلاث.

– بلغ عدد مرات لمس لاعبي إيران للكرة في الشوط الأّوّل 49 لمسة، أي أقل من إيسكو (55) وسيرجيو راموس (53).

– لم تفز إيران في سبع مواجهات أمام منتخبات أوروبية في كأس العالم برصيد تعادل وحيد و6 هزائم.

– هذه تاسع مباراة تنتهي بنتيجة 1-0 في البطولة الحالية، أي أكثر بمباراة واحدة من المباريات التي انتهت بالنتيجة ذاتها في كامل مباريات الدور الأول من النسخة الماضية قبل أربعة أعوام.

أوروجواي – السعودية

– لويس سورايز هو أول لاعب في تاريخ أوروجواي يسجّل في ثلاث نسخ مختلفة من نهائيات كأس العالم (2010 و2014 و2018).

– أصبح سواريز سادس لاعب يصل عدد مبارياته الدولية مع منتخب أوروجواي إلى الرقم 100.

– فاز منتخب أوروجواي في أول مبارتاين له بكأس العالم للمرة الأولى منذ مونديال 1954.

– أقصي المنتخب السعودي من الدور الأول ببطولات كأس العالم في 4 من أصل 5 مشاركات له بالبطولة.

– فشل المنتخب السعودي في تحقيق الفوز بآخر 12 مباراة بكأس العالم بواقع تعادلين و10 هزائم، وفشل في هز الشباك بـ9 من هذه المباريات.

– فاز منتخب أوروجواي بجميع مبارياته الأربع في نهائيات كأس العالم أمام منتخبات آسيوية.

– أبقى منتخب أوروجواي على شباكه نظيفة في مباراتين متتاليتين بكأس العالم لأول مرة منذ العام 2010 عندما وصلت سلسلته في هذه الناحية إلى 3 مباريات متتالية.

البرتغال – المغرب

– دوّنت المغرب اسمها كأول منتخب يودّع البطولة الحالية.

– أصبح كريستيانو رونالدو أوّل برتغالي منذ جوزيه توريس في العام 1966، يهز الشباك بالقدم اليسرى، واليمنى، والرأس في بطولة كأس عالم واحدة.

– رفع رونالدو رصيده التهديفي مع المنتخب البرتغالي إلى 85 هدفا، أي أكثر من أي لاعب أوروبي في التاريخ.

– بعد تسجيله 13 هدفا متتاليا من اللعب المفتوح في كأس العالم، جاءت ثلاثة من أربعة أهداف سجّلها المنتخب البرتغالي، من كرات ثابتة.

– خسر المنتخب المغربي 7 من آخر 9 مباريات في كأس العالم مقابل تعادل واحد وفوز واحد، وفشل في هز الشباك بخمس من هذه المباريات.

– لم يخسر المنتخب البرتغالي أمام منتخب غير أوروبي في كأس العالم منذ حزيران/يونيو العام 2002، عندما سقط أمام كوريا الجنوبية 0-1 (6 انتصارات و3 تعادلات).

– هذه ثالث مرّة يخسر فيها المنتخب المغربي أول مباراتين له في البطولة، بعد العامين 1970 و1994.

– خسرت البرتغال مباراة واحدة فقط من آخر 11 مباراة لها في دور المجموعات بكأس العالم، وهذه الخسارة جاءت على يد ألمانيا بنتيجة 0-4 في مونديال 2014، علما بأنها فازت 6 مرات خلال هذه المباريات وتعادلت في 4.

– سجل رونالدو آخر 5 أهداف للمنتخب البرتغالي في نهائيات كأس العالم، وآخر من حقّق هذا الأمر كان الروسي أوليج سالينكو في مونديال 1994.

– حافظت البرتغال على نظافة شباكها للمرة الأولى في كأس العالم منذ العام 2010، وقبل مباراة اليوم، تلقّفت شباكها أهدافا في آخر 5 مباريات.

شاهد أيضاً

واشنطن تسمح بمرور مشروع قرار لوقف القتال في غزة

بعد أكثر من 5 أشهر من الحرب في غزة، تمتنع الولايات المتحدة عن التصويت في …

تعليق واحد

  1. Thx for your post. I’d prefer to comment that the tariff of car insurance varies widely from one coverage to another, simply because there are so many different issues which play a role in the overall cost. For instance, the brand name of the automobile will have a large bearing on the price tag. A reliable old family motor vehicle will have an inexpensive premium when compared to a flashy sports car.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *