سيدي بويه ولد أباه أسويدي: الإطار الشاب الذي صنع الفرق علي مستوي مقاطعة واد الناقة (تفاصيل)

 لعل من أبرز نتائج حملة الإنتساب الأخيرة والتنصيب التي قام بها حزب الإتحاد من أجل الجمهورية هي بروز نخبة سياسية شابة أثبتت أنها في حجم التحدي وعلي قدر المسؤولية.
الإطار الشاب : سيدي بويه ولد أباه أسويدي كان أحد أبطال تلك المرحلة علي مستوي مقاطعة واد الناقة حيث عمل مخلصا ومتفانيا من أجل إلإثبات الحقيقي لكم المناضلين الإتحاديين علي مستوي المقاطعة التي ظلت دوما عصية علي النظام.
تحسيس وتعبئة في مرحلة الإنتساب شعار تبناه الشاب : سيدي بويه ولد أباه أسويدي معبرا بذالك عن دعمه وولائه للحزب وللرئيس المؤسس السيد : محمد ولد عبد العزيز الذي يجب علي جميع المخلصين من أبناء هذ الوطن مسايرة نهج البناء والتنمية الذي تبناه منذو توليه السلطة.
حسب تعبير الرجل.

قناعة ظلت تتعزز فلم يكن ولوج سيدي بويه ولد أباه أسويدي عالم السياسة مع الإنتساب فقد سبق وأن لعب دورا محوريا في إنجاح التعديلات الدستورية علي مستوي مقاطعة واد الناقة واليوم تم إنتخابه مندوبا لدي المؤتمر الوطني لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية ليس رغبةمنه ولكن بضغط من الساكنة الذين أرادوه ممثلا عنهم تصل من خلاله رسائلهم الي مكان صنع القرار.