صورة تجمع نحمي المورابطون مالحة وبسام


الأول في فترة صعبة قلت فيها الموارد والإمكانيات برز وبشكل لافت بل ان موريتانيا إلى يومنا هذا لم تنجب مهاجما بحجم امكانياته
و كرة القدم بعده قرأت السلام على المهاجمين
أما الثاني وهنا أعني بالكلام بسام في السنوات العشر الماضية لاصوت يعلو فوق صوته كان هو المنقذ والملهم ومنبع الفرحة والسرور لكل الموريتانيين
في فترة بروز نجم مالحة كان بسام حينها لايتجاوز عمره 6 سنوات يدور الزمن بعد ذلك دورته المعهودة وتصل موريتاتيا إلى الكان لأول مرة في تاريخها يفضل كوكبة من الشباب المقاتلين ويظهر مالحة وذوائبه شابت بعد عقد من الزمن في صورة مع بسام فهل يدرك الجيل الحالي أن هذا الرجل الذي اشتعل رأسه شيبا كان هو رأس قاطرة المتعة والتشويق في زمن عز فيه كل شييئ 

من صفحة الإعلامي الرياضي حمود أعمر

شاهد أيضاً

واشنطن تسمح بمرور مشروع قرار لوقف القتال في غزة

بعد أكثر من 5 أشهر من الحرب في غزة، تمتنع الولايات المتحدة عن التصويت في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *