بعد ما شغل الرأى العام الوطني المدريدي يتجول في شوارع كيفه حرا طليقا

 

يعيش بعض أقارب الفتيات ضحايا مابات يعرف بفلم محمد المدريدي الإباحي استياء  تام من قرار اطلاق سراحه بحرية مؤقته وهو ماتم تنفيذه   معتبرين أن القرار لم يراعي  الأثر الذي سيركه في نفسيات  ذوي الضحايا متسائلين كيف يعقل أن تتخذ  المحكمة العليا هذا القرار 

هذا وكانت   الغرفة الجزائية بالمحكمة العليا  قد قضت بمنح حرية مؤقتة لمحمد ولدسيدأبات الملقب بالمدريدي وذالك مقابل كفالة قدرها 200ألف أوقية جديدة..
وذالك بعد ما تفدم  محامي المتهم  بطلب حرية أمام استئنافية كيفة التي رفضتها ليطعن ضد القرار أمام المحكمة العليا.
نشير الى أن المدريدي مدان في جرائم أخلاقية حيث حكم عليه القضاء بالسجن النافذ ثلاث سنوات وغرامة مالية

شاهد أيضاً

التحضير لزيارة الرئيس غزواني إلى مدينة انواذيبو

التحضير لزيارة الرئيس غزواني إلى مدينة انواذيبو