كان الله في عون سكان تفيريت، تظاهرو أمام الرئاسة للمطالبة بإنهاء معاناتهم مع المجموعة الحضرية، فزارهم الرئيس ليشد من عضد المجموعة الحضرية في مواجهتهم وليقطع دابر أملهم في رفع المعاناة..
فالمجموعة الحضرية على حق ولو عاثت في الأرض فسادا، ولوثت البلاد وأهلكت العباد، فمن شاء فليتظاهر أمام الرئاسة، أو على طريق الأمل، ومن شاء فليزم غرزه وليقعد في بيته، رهين المحبسين: محبس النفايات، أومحبس الدرك في واد الناقة..
شاهد أيضاً
جريمة قتل جديدة والضحية شاب في مقتبل العمر
توفي مساء امس في قرية بوگي، الشاب فاضل ولد يرگ (الصورة)، متأثرا بجراحه، بعدما تلقى …