حديث الصورة

 

روعة هذه الصورة ليست في أنها تجسد إنقاذ نفس بشرية أوشكت على الهلاك، بل إن هناك معدنا آخر يلمع في عيني كلما حدقت إليها.

إنها صورة ترمز إلى أخوة راسخة تظهر كلما ادلهمت الخطوب واشتدت الصعاب، فيختفي التعصب وتمايز الألوان وتحضر حقيقة الدين الواحد والوطن الواحد والمصير المشترك.

فألف تحية لهذا البطل الذي خاطر بحياته من أجل أن يجبر كسر قلوبنا جميعا

محمد فاضل حميلي


[ad_2]

Source

شاهد أيضاً

المورابطون بنتزعون تعادل ثمين من أمام اسود الأطلص

حسم التعادل السلبي، مباراة  المنتخب الوطني، ونظيره المغربي في إطار أيام الفيفا.  المباراة التي احتضنها …