علمت القافلة من مصادر خاصة أن المكتبة الوطنية الموريتانية تعيش حالة غريبة من المشاكل الإدارية والاقتصادية تضاف إلي المشاكل الكثيرة التي تعاني منها تتمثل في مشاكل بين المدير الحالي محمد محمود ولد محمد الأمين و المدير المساعد حيث خلقت نوع من التأزم و الاستياء داخل المؤسسة انعكست سلبا على العمال وتمثلت في عدم حصولهم علي العلاوات و الامتيازات التشجيعية المعهودة كما أكدت مصادر القافلة أن المكتبة الوطنية تعاني من عجز في المعدات حيث نقل الكثير من معداتها إلي الفرعين اللذين قامت وزارة الثقافة بفتحهما مؤخرا في كل من لعيون و النعمة