وتحتفل منظمة الصحة العالمية بهذا اليوم باعتماد إطلاق شعار يركز على القضايا الصحية العمومية التي تؤثر في المجتمع الدولي.
وتعود جذور هذا اليوم إلى عام 1948 الذي شهد انعقاد أول مؤتمر عالمي للصحة، ومنذ ذلك الحين كرست المنظمة الدولية السابع من أبريل/نيسان، للاحتفال بتأسيسها من ناحية، ومن ناحية أخرى للفت الانتباه لقضايا تخص الصحة العامة على مستوى العالم أجمع.
وإلى جانب الدول الأعضاء بمنظمة الصحة العالمية، يشارك في إحياء هذا اليوم أيضا عدد من المنظمات غير الحكومية المعنية بالصحة على مستوى العالم.
وتركز المنظمة في هذه المناسبة على حث الدول والحكومات والأفراد على تنظيم أنشطة توعوية للتعريف بالأمراض وكيفية الوقاية منها، وما تمثله من خطر على المجتمعات.