خلال الأيام القليلة الماضية اعترضت عصابات مسلحة عشرات من المندفعين في البحث عن الذهب في حرم ولاية إنشيري في المنطقة المحيطة بشركة تازيازت. أول ضحايا هذه الحادثة تحدث عن اضطراره في نهاية المطاف تحت تهديد السلاح والسكاكين، لتسليم جميع الأموال وجميع الإمكانيات التي يملكها. وقد تمكنت هذه العصابات حتى الآن من نهب عدة أشخاص وجرح آخرين، في محاولتهم للسرقة بالقوة لأشباح غنيمتهم المفترضة من الذهب. هذه الحوادث غالبا ما تقع في المناطق غير السالكة والمعزولة، والتي تتطلب انتشارا سريعا لوحدات أمنية فيها، لضمان سلامة المواطنين وتنظيم قوافل الباحثين، ولكن أيضا لمنع خروج الأمور عن السيطرة، عشية النزوح الجماعي المتوقع من التجار والشباب الباحثين عن الذهب، في الموعد الذي حدد لإعطاء الرخصة الرسمية للباحثين عن المعدن الثمين. ترجمة موقع الصحراء لمتابعة الأصل اضغط هنا
شاهد أيضاً
تجريد منت الصادق من مهامها
جرد مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم الخميس المديرة العامة للمركزية لشراء الأدوية “كاميك” أم الفضل …