بعد المحاولة الإنقلابية الفاشلة في تركيا انقسم الشارع الموريتاني بين مؤيد للإنقلاب ورافض له حيث عارضت بشدة التيارات المحسوبة على الإسلاميين في البلاد المحاولة الإنقلابية باعتبارها انقلاب على رغبة الشعب التركي وعلى حامل راية الدفاع عن الفلسطينين وكل الشعوب الإسلامية بين ما أيده البعض معتبرا الإنقلاب هو ثمن تدخل تركيا في سوربا ومحاربة القومية العربية
هذا وتم تداول الصورة التالية اليوم بشكل كبير على صفحات التواصل الإجتماعي فيس بوك في البلاد