أكدت مصادر خاصة ، أن أحد الشخصيات العربية ويشغل منصب مدير ديوان أحد القادة العرب الذي وصلوا لموريتانيا، أراد الزواج من إحدى الوزيرات المرموقات في النظام الموريتاني.
لكن الأمر تعذر بسبب غلاء المهر الذي طلبته معالي الوزيرة، وليس بمقدور الشخصية العربية دفعه ولاتمتلكه حسب ماصرحت به ، حيث يصل لأكثر من 100 مليون دولار وهو الأمر الذي أعتبره خيالي وعلق عليه ضاحكا بأنه نوع من الرفض الجميل أو الرد الجميل حسب تعبيره.
وبجسب مسارات فان الوزيرة معروفة في بلد المسؤول الخاطب وسبق وزارت بلده في فترة سابقة وتغزل بها الكثير من مسؤولي ذلك البلد العربي وكتبوا فيها من الشعر أرقه وأعذبه .