بعد جريمة كارافور منذ أسبوع والتي قتل فيها الطفل يوسف ولد ابراهيم والذي مازالت التحقيقات جارية حول ظروفها
شهدت نفس المدرسة التي وقعت جريمة القتل بساحتها سقوط طالبة صباح اليوم 9h في ظروف غامضة من ما أثار ذعر في صفوف الأطفال والأهالي
يذكر أن جرائم القتل والإنتخار انتشرت في الآونة الأخيرة في صفوف المراهقين مع تراجع دور الأسرة والمدرسة معا