بدأت خيوط القضية التي شغلت الرأي العام الوطني عندما أستغل شبان أربعة كلهم في عمر الزهور إستغلو سيارة ورابطو علي مقربة من منزل الضحية الذي لم يتردد وهو يريد سيارة أجرة أن يركب مع الجناة الأربعة دون علمه أنها رحلته الأخيرة .
وتحت التهديد سلم لهم مفاتيح المحل لتتم عملية السطو دون اللجوء الي القوة بحكم توفر المفاتيح .
لم يتركوا خلفهم أي أثر بحكم تجربتهم الحديثة وبعد ذالك غادروا الي منطقة نائية في دار النعيم ليكملوا جريمتهم بإحراق الضحية.
والجناة هم أصحاب سوابق تم تداول صورهم بين رواد شبكات التواصل الإجتماعي في البلاد
وقد صرحوا بأنهم لجؤوا الي إحراقه بعدما لم تنجح طعناتهم في إنهاء حياته.
ويتواجدون حاليا بمفوضية الميناء 2
افلاش انفو