علمت القافلة” من مصادر موثوقة أن سبب تأخر ذهاب السفير الموريتاني ولد أحمد دامو الذي عين قبل أشهر إلى أنغولا وبدء عمله هناك يعود لرجل أعمال موريتاني مقيم في أنغولا ولديه نفوذ كبير هناك .
وفق ذات المصادر فإن الجالية منقسمة بشأن وجود سفير لموريتانيا في جمهورية أنغولا فالبعض يرى أن تفاقم المشاكل التي تتعرضر لها الجالية يعود لعدم وجود سفير موريتاني بلوندا يسهر على حل مشاكل المقيمين، فيما يرى آخرون بضرورة إبقاء الأمور على ماكانت عليه خاصة أن معظم المقتربين الموريتانيين هناك يأخذون وضعية لاجئ من دولة أخرى.
يذكر أن الحكومة الموريتانية كانت قد عينت سفيرا في جمهورية أنغولا قبل أشهر التي تستضيف جالية معتبرة ومساهمة في بناء لقتصاد الوطني