قررت السلطات الصحية الموريتانية منع رعايا جمهوريتى ليبيريا وغينيا من دخول البلاد، وهما الدولتان اللتان يتفشى فيهما فيروس الإيبولا الذى أودى بحياة الآلاف من سكانهما.
وتواصل الفرق الطبية الموريتانية معززة بطوق أمنى استقبال وفحص أفواج الوافدين من دول أفريقية شتى لمنع دخول الفيروس إلى أراضيها.
ورغم أن موريتانيا لم تسجل بها أية حالة من الفروس القاتل إلا أن السلطات تبدى مخاوفها من دخول المرض بسبب كثرة الراغبين فى السفر إلى الأراضى الموريتانية من أبناء الدول الغرب أفريقية.
وكالة أنباء لكوارب