في إندونيسيا
حين علم
الطبيب
Ali Khazatsi
بإصابته بفيروس كورونا
بسبب وجوده لممارسة عمله في المستشفى
و قبل وفاته بيوم واحد
خرج من المستشفى لتوديع أولاده
الذين لم يرهم منذ فترة
و هذه صورة الوداع الأخير
حيث وقف خارج باب المنزل خوفاً على أولاده
وليلقي نظرة الوداع لولده وابنته الصغيرين من بعيد.. وزوجته.. السيدة هاديو ، وهي حاملً بطفلهم الثالث ،
هي التي التقطت صورة هذه اللحظة التي لا تنسى.
ثم عاد إلى المستشفى و توفي في اليوم التالي…في مستشفاه
الدكتور هاديو هو أحد بضعة أطباء إندونيسيين رحلوا سبب التعرض للفيروس ، من المرضى الذين يعالجونهم