وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا خبر وفاة المغفور لها بإذن الله الوالدة السلطانه منت محمد الراظي
وبهذه الفاجعة الأليمة أتفدم بإسمي الشخصي الشيخ ولد اسويدات ونيابة عن أسرة أهل اسويدات بتعازية القلبية الخالصة إلى الأخ الفاضل محمد الراظي ولد بناهي ومن خلاله إلى كافة أفراد أسرتي أهل بناهي ولد سيد وأهل محمد محمود ولد سيد المخطار راجين لهم الصبر والسلوان وللفقيدة أعلى مراتب الجنان متضرعين إلى الله جل جلاله أن ينزلها منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً وأن يجعلهم من الذبن قال فيهم
(( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ))
صدق الله العظيم