– لا مؤتمرات صحفية واستعراض العضلات قبل أن يبت القضاء في براءته .
– لا حضور أي نشاط سياسي خلال هذه الفترة التي تلاحقه فيها تهم الفساد ..
– لا سفر خارج انواكشوط بدون إذن من السلطات القضائية ..
– لا غياب عن أنظار السلطات فقد تم وضعه تحت المراقبة المباشرة لشرطة الجرائم الإقتصادية
– لا حديث أبدًا عن ما دار بينه وبين أعلى هرم للسلطة
منذ استلام الأخير للسلطة سواء في المجالس الخاصة أو العامة..
– تم سحب كامل جوازات سفره من طرف إدائرة الأمن .