
أثارت شركة صينية جدلاً واسعًا بعد فرضها قرارًا غير معتاد على موظفيها العزاب، حيث خيرتهم بين الزواج قبل موعد محدد أو مواجهة الفصل من العمل.
ووفقًا لتقارير محلية، بررت الشركة قرارها برغبتها في تعزيز الاستقرار الاجتماعي وتحفيز الموظفين على بناء حياة أسرية، معتبرة أن الزواج يساهم في تحسين إنتاجية الأفراد واستقرارهم النفسي.
إلا أن هذا الإجراء قوبل بموجة من الانتقادات، حيث اعتبره البعض انتهاكًا للحريات الشخصية وتدخلاً غير مبرر في الحياة الخاصة للموظفين. ولم تصدر السلطات الصينية بعد أي تعليق رسمي حول مدى قانونية هذا القرار المثير للجدل.