
عاد سوق كيفه إلى ما كان عليه في التسعينات، فسيحًا، هادئًا، وأنيقًا، بعد سنوات من الازدحام والفوضى. فقد شهد السوق في السنوات الأخيرة تحولات كبيرة، حيث حوله تدفق البدو إلى فضاء صاخب يفتقد إلى الهوية والتنظ
إلا أن الجهود المبذولة لإعادة النظام والترتيب أسهمت في استعادة طابعه القديم، مما جعله أكثر جاذبية وراحة للمتسوقين والتجار.