
شهدت العاصمة صباح اليوم حادثة اختفاء غامضة لفتاة تعمل في مستشفى الصداقة، حيث غادرت منزل أسرتها متجهة إلى مقر عملها، لكنها لم تصل إلى هناك، مما أثار قلق ذويها
وبعد تأخرها عن العودة، حاولت عائلتها الاتصال بها، ليفاجؤوا بشخص أجنبي يرد على الهاتف، ويطالب بفدية قدرها مليون أوقية مقابل إطلاق سراحها.
الجهات الأمنية باشرت التحقيق في الحادثة، وسط حالة من الترقب والقلق بين أقارب الضحية والرأي العام، في انتظار كشف ملابسات الاختفاء والوصول إلى الفتاة في أسرع وقت ممكن.