
بدأت تداعيات الأزمة بين الجزائر ومالي تنعكس بشكل مباشر على المواطنين الماليين، خصوصًا في شمال البلاد، حيث شهدت أسعار البنزين ارتفاعًا غير مسبوق، إذ وصل سعر اللتر الواحد إلى 5000 فرنك إفريقي، وسط ندرة حادة وصعوبة كبيرة في الحصول عليه، مما فاقم من معاناة السكان في هذه المناطق الحدودية.