قبل أشهر ، وعند تعيين الحسين ولد مدو وزيرًا للثقافة، قلنا حينها إن القوس قد أُعطيت لباريها. وها نحن اليوم نؤكد ما قلناه سابقًا، إذ تبرهن الأيام أن هذا الاختيار كان صائبًا بكل المقاييس.
هنيئًا لوزارة الثقافة برجل خبر الميدان، وراكم التجربة، وعرف قيمة الكلمة والفكرة، فكان بالفعل أهلًا للمسؤولية، وباريًا للقوس التي أوتيت له.