
في “القافلة”، ومنذ أحد عشر عامًا، اخترنا أن تكون الكلمة الصادقة والرسالة الهادفة طريقنا في خدمة المهنة الصحفية، انطلاقًا من قناعة راسخة بأن الإعلام شراكة ومسؤولية، وأن المزاولة الشريفة لهذه المهنة تتطلب إخلاصًا تامًا للمصلحة العامة، ووفاءً لحق المواطن في الوصول إلى المعلومة الدقيقة.
نلتزم في “القافلة” بالبحث عن الحقيقة، واعتماد الموضوعية والمهنية ركيزة أساسية في تغطياتنا، بعيدًا عن التهويل أو التحامل، إيمانًا منا بأن الإعلام الجاد هو دعامة للديمقراطية، وصوت لمن لا صوت له.
نشكر قراءنا ومتابعينا الكرام على ثقتهم المستمرة،