حدمين ولد الغزواني و بإقتصار

كل مرة تطل علينا بعض الأقلام المأجورة بمحاولات يائسة لتشويه صورة النائب الشاب محمد الأمين ولد الغزواني، لا لشيء سوى لأنه جبل على الصدق والتواضع وخدمة الناس، بعيدًا عن الأضواء وأجواء الاستعراض.

نفس الأسطوانة تتكرر: اتهامات باطلة، تشهير، وابتزاز رخيص، بلا دليل ولا منطق، فقط الحقد ومرض القلوب.
لكن من يعرف النائب حدمين عن قرب، يدرك جيدًا تدينه الراسخ، وأخلاقه الرفيعة، وتواضعه الجم، وخدمته الصادقة للناس. وهي خصال توارثها عن بيئة صالحة، وجسدها في الواقع سلوكًا يوميًا، تشهد له به المجالس والمحافل.

فمن كان الدين دليله، والخلق زاده، وخدمة العباد ديدنه، فلن تضره نباح الأقلام المرتجفة، ولا حملات التشويه اليائسة.

وكما قيل:
“وما ضرّ شمس الضحى في الأفق ساطعةً… أن ينعق الليل في ظلمات أوهامه”

محمد غالي سيدي عثمان

شاهد أيضاً

الموريتانية للطيران تتخذ إجراءات عقابية بحق رئيسة وكالتها في المغرب وطاقم طيران بعد حادثة توقيفهم

اتخذت شركة الموريتانية للطيران إجراءات تأديبية بحق رئيسة وكالتها في المغرب، بالإضافة إلى طيار ومضيف، …