نظمت مجموعة من مسيري برنامج “أمل” اليوم وقفة احتجاجية أمام مبنى الوزارة الأولى للمطالبة بعقود العمل، وتوفير الضمان الصحي، وعلاوات الخطر..
كما طالب المتظاهرون بزيادة رواتبهم التي وصفوها بـ”الزهيدة”، رغم أن مشروع “أمل” يكلف الدولة سنويا عشرات المليارات من الأوقية.
وأعربوا عن شكواهم من ما أسموه “سوء معاملة القائمين على البرنامج..”.
ورفعوا شعارات تندد بنقص وزن المواد المباعة، وتدين الفصل التعسفي لعمال برنامج “أمل”.
وناشد المتظاهرون الرئيس محمد ولد عبد العزيز التدخل لانصافهم، وتلبية عريضتهم المطلبية.