انتهت قبل قليل مراسيم دفن الطفل الذي قتل صباح اليوم بدم بارد على يد أجني بعيش على ارض الوطن وبين ذوي الضحية 15سنة حتى صار فرد من أفراد الأسرة
عدة عمليات قتل وتلصص شهدتها العاصمة انواكشوط في وقت سابق نفذها أجانب يقيمون في البلاد كان آخرها أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها العاصمة انواكشوط والتي اعتقل خلالها مايزيد على 300 أجنبي شاركو فيها
هذا وخلفت عملية قتل الطفل سخط كبير ضد الأجانب المقيمين في موريتاتيا وطالب البعض بترحيلهم إلى أوطانهم وفرض قيود على دخولهم أرض الوطن وتساءل البعض عن التساهل من طرف السلطات الأمنية مع الأجانب وخاصة المجرمين