و حسب مصادر خاصة فإن بعثة صندوق النقد الدولي التي زارت موريتانيا في مارس الماضي، برئاسة أريك موتو طالبت بتخفيض معلن لقيمة العملة الموريتانية “الأوقية”، دفعة واحدة، و ليس تدريجياً، و قد طلبت موريتانيا أن يقوم البنك الدولي بالإشارة لذلك بمرونة في تقريره المنشور، في انتظار أن تدارس الحكومة الموضوع للقطع فيه.
و يعتقد المراقبون الاقتصاديون أن سك كميات من الأوقية غير مبررة اقتصاديا قد يسبب تضخما اقتصاديا، ينعكس بنتائج وخيمة على اقتصاد موريتانيا،
نقلا عن التقدمي