شهدت البلاد مؤخرا فتح عديد مراكز الرقية وفي مختلف احياء العاصمة فمن وطنيين الي اجانب تصطف جموع المواطنين امام مراكز تجهل الكثير عن اصحابها ولعل ذالك مانعكس بشكل واضح علي العقلية الدينية للمواطن الموريتاني.
الا ان مراكز الرقية الاشهر في العاصمة والتي شغلت الناس لايمتلكها موريتانيون بل اجانب لانعلم عنهم الكثير .
لذال قررنا فتح تحقيق شامل نقرب فيه القارئ من هذه المراكز والبداية ستكون ان شاء الله من مركز محسن الاحمدي للرقية الشرعية لمناقشة عدة مسائل تثار حول مركزه علي ان نواصل عن باقي المراكز تباعا بحول الله
شاهد أيضاً
سيد أحمد ولد محمد معلقا على تعيينه وزيرا
عبّر وزير التنمية الحيوانية، السيد سيد أحمد محمد، عن شكره وامتنانه لفخامة رئيس الجمهورية، السيد …