حديث الصورة

 

روعة هذه الصورة ليست في أنها تجسد إنقاذ نفس بشرية أوشكت على الهلاك، بل إن هناك معدنا آخر يلمع في عيني كلما حدقت إليها.

إنها صورة ترمز إلى أخوة راسخة تظهر كلما ادلهمت الخطوب واشتدت الصعاب، فيختفي التعصب وتمايز الألوان وتحضر حقيقة الدين الواحد والوطن الواحد والمصير المشترك.

فألف تحية لهذا البطل الذي خاطر بحياته من أجل أن يجبر كسر قلوبنا جميعا

محمد فاضل حميلي


[ad_2]

Source

شاهد أيضاً

الدستوري يؤكد تقديم 7 أشخاص فقط لملفات ترشحهم لرئاسيات 2024

ذكر الموقع الرمسي للمجلس الدستوري أن سبعة أشخاص فقط هم من تقدموا بلملفات ترشحهم لرئاسيات …