ديمي.. لحنُ الخلود في وجدان الشاعر

سكان هذه الأرض تمكَّنوا من ناصية اللغة والشعر، فجادوا في القول، وجادت ديمي بصوتها العذب في تلحين الشعر، فكانت صلةً بين الأصالة والإبداع، وبين الحرف والوتر.

يقول محمد ولد عبد الله ولد سيدينا مخاطبا ديمي منت سيداتي ولد أبه:

ألا أنبئُك ويحَكَ يا نديمي
بما أضفى عليَّ من النعيمِ
فلا مالًا تراهُ ولا عيالًا
ولكن يا نديمي صوتُ ديمي

أيا زهرةَ الجيلِ المعاصرِ بادري
وردّي فؤادي للشبابِ المعاصرِ
ولا تتركي ذِكرَ الإلهِ فإنَّهُ
هو الشهدُ يشفي من همومِ الأكابرِ

شاهد أيضاً

بلدية تفرغ زينة تطلق حملة لتعقيم الشوارع والساحات العمومية

أطلقت بلدية تفرغ زينة  حملة تعقيم واسعة تستمر أسبوعًا كاملًا، تستهدف مختلف شوارع المقاطعة والساحات …