شهدت خيارات ترشيحات حزب الإتحاد من أجل الجمهورية upr هذه السنة تغيرات جديدة شملت صعود أوجه شبابية جديدة فرضت نفسها في المشهد السياسي في البلاد
وفي هذا السياق قد تم اختيار الشاب:محمد محمود ولد الحبيب رئيسا للمجلس الجهوي بلعصابة وهوما ماسينعكس إيجابا لا محالة علي عمل المجلس ونشاطه مستقبلا نظرا لنزاهة الشاب وإيمانه القوي وصحوة ضميره الدائمة التي كانت دوما حاضرة لتحصنه من إغراءات العمل المعروفة
لملا وهو الإطار الذي تشهد شركة الإتصالات موريتل له بالجدية والإنضباط مترجما مثابرته في العمل إلى نجاح الشركة وقربها من المواطنين
فعلا بدأت الدولة تكافئ الشباب علي جهودهم ونزاهتهم ،لذالك كان الرجل المناسب وفي المكان المناسب .
لقد إستحق ولد الحبيب هذه النظرة التي جاءت كرد للجميل من حزبه لتعامله وحرصه علي المال العام، ونظرته الشمولية للمثابرة كمبدأ للنجاح
فهنيئا له وللمجلس الجهوي بالعصابة ولحزب الإتحاد على اختيارهم لشاب لايؤمن فعلا الا بالوطن والمواطن دونما تمييز في العرق ولافي اللون أو الجهة.
وهنيئا لكل شاب مخلص من أبناء هذا الوطن عرفت الدولة قدره وأخذت ذالك بعين الإعتبار.