وشملت اللقطات المصورة التي سجلت بتقنية تصوير “الفاصل الزمني” (تايم لابس) مزيجا من الألوان الساحرة، حيث رصدت ظاهرة الشفق القطبي التي تنجم عن تفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للأرض.
وتقول ناسا إن دراسة الشفق القطبي قد توفر للعلماء تفاصيل حول التفاعلات التي تتم في الشمس.
وكانت رحلة التصوير قد بدأت من فوق الولايات المتحدة، لتنتهي في غرب شرقي آسيا مرورا بأوروبا الشرقية. وتميزت أجزاء واسعة من العالم -لا سيما الشرق الأوسط- بظهور عدة دول بحدودها الجغرافية المعروفة.
وقد تمت عملية التصوير فوق كوكب الأرض بمسافة 250 ميلا(400 كلم).