اعترفت الفتاة مريم بقتل خطيبها زيني ولد الخليفة وفق ما ذكر مصدر قريب
” إن الفتاة أبلغت الشرطة أنها لم تكن تقصد القتل إنما كانت تريد تهديد الشاب الذي استعانت عليه برجال .
ونقل عنها القول إنها طلبت منهم أن يخوفوه ليبتعد عنها لكنه قاومهم فقتلوه خنقا.
وحسب معلومات من أوساط قريبة من أسرة الضحية كان هناك اتفاق على الزواج بعد رمضان.
ونقل عن الفتاة القول إنها فسخت خطوبة الشاب وأبلغته بذلك لكنه رفض ما لم يعرف السبب.
وكانت الفتاة ادعت في وقت سابق أن الشاب انتحر.
وفي انتظار التأكيد يبقى الحذر ضروريا إزاء هذه المعلومات
وتوجد الفتاة وأمها والمشتبه في تورطهم في عملية القتل المفترضة رهن الاعتقال في مفوضية الشرطة رقم 2 بالقصر
المصدر مورينيوز