حنفي والتسول قصة حب لاتنتهي …

يمتهن حنفي الدهاه مهنة التسول في السنغال فيزور منازل الزنوج فتارة بسم ( لشياخ)  وتارة بسم ابراهيم انياص وتارة بأنه حفيد أحمدو بمب….حتى يأخذ مالديهم من ماتيسر ….ثم يمر بمراكز الدعارة والرذيلة …..ثم يعود متخفيا الى ( أولاد لبلاد )في شقتهم في أعلى إحدى العمارات ليلتهم ماتيسر من طعام …..ثم يزور ولد بالعمش في شقته ليناوله سجائر …..هكذا  وجد حنفي السنغال بئة خصبة لممارسة الرذيلة والتسول على نطاق واسع …..وكما تعلمون فحنفي يكره أهل الفضل ومن لايقاسمه رغباته المنحرفة فيسخر قلمه للهجوم على أهل العلم والشيوخ ….ليخلق لنفسه بئة إجرامية يسهل عليه الذوبان فيها ليغطي على جرائمه وليتسنى له الرقص مع المخنثين والمجون دون زجر أو انتقاد ……لذا تجدونه متمسكا بخطه المنحرف منذ الطفولة ومنذ أن طرد من المدرسة وأدخل المحظرة بشفاعة شافع على أمل أن يصلح وكان ذالك سبب تمكينه من الدراسة في المحظرة بعد أن نفثته المدرسة كونه مختلا ومخنثا ولايصلح للبقاء بين التلاميذ مخافة تحويلهم الى مخنثين ….وكان شيخ المحظرة حذرا جدا ومراقبا لسلوك هذا المختل الذي جلب اليهم كوباء …..وبعد أن طرد حنفي من المحظرة ….تم تعينه وبدون شهادة وبدافع قرابة مديرا لقناة الوطنية كدكان جديد لبيع أشرطة الفحش وتغطية الأنحراف وإخراج الإعلانات التجارية وترويج الإنحرف مقابل المال ومن أجل المال وللترويج للمتنفذين ومشاريعهم الوهمية ….فأراد أن يمارس هواياته الانحرافية فبدأ بنشر الرذيلة والعهر والتبرج في القناة وإخراج ماكان من إنحراف في اليوتيوب مستورا ليجعل منه برامج تعرض في القناة بشكل رسم …ثم أنهالت عليه الناس بالسب والشتم والرشق ….فتم طرده ….وطالبت الناس بمحاكمته أ في تظاهرات ….فهرب من جديد الى السنغال …..وطارده الأمن وحرمت عليه البلاد زمنا …..ولم يعد يدخلها الا سرا وبتعاون مشترك مع أقاربه المخدوعون به …..والذين لم يكتشفوا بعد حقيقته وككثير من العوام ……الخ 

نقلا عن صفحة سيدي محمد شمس الدين على الفيس بوك

شاهد أيضاً

صورة اليوم عبد المومن صاحب عبارة (كوناكري)

‏ لم يكن عبد المومن يظن أن عبارة قالها في رسالة خاصة لأحد اصدقائه ستصبح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *