سعت الشركة الموريتانية للطيران والتي تعتبر أول شركة طيران تمتلكها الدولة الموريتانية بالكامل للإستحواذ على النقل من وإلى مطار نواكشوط ونحو الدول المجاورة وبعض الدول الأربية والإفريقية فمنذ نهاية العام 2015 دخلت سوق المنافسة وبقوة متجاوزة عقبة الفراغ الذي تبع إفلاس شركة الطيران التي سبقتها فواكبت تطوير مطار أم التونسي الدولي وعملت لتستوعب العدد الهائل من المسافرين على متنها وفي فترة وجيزة وبفضل تسيير معقلن شمل تحسين الخدمات وتوسيع الشبكة وتطوير الوسائل وتحديث السياسات التسييرية والادارية واتخاذ الشفافية كمبدأ صارت الشركة الناشئة من أهم الناقلات في غرب إفريقيا بفضل جهود جبارة لعمل متواصل أثمر في فترة وجيزة عن الحصول على عضوية الاتحاد الدولي للنقل الجوي بعد ما توفرت كل متطلبات العضوية و بعد تدقيق غطى جميع أوجه نشاطات الشركة من طرف الإتحاد الدولي للنقل الجوي
الفيديو التالي للفنانة كرمي منت آب من على متن احدى طائرات الموريتانية للطيران
شاهد الفيديو
https://youtu.be/ZxdgxqBkEog