كان الله في عون سكان تفيريت، تظاهرو أمام الرئاسة للمطالبة بإنهاء معاناتهم مع المجموعة الحضرية، فزارهم الرئيس ليشد من عضد المجموعة الحضرية في مواجهتهم وليقطع دابر أملهم في رفع المعاناة..
فالمجموعة الحضرية على حق ولو عاثت في الأرض فسادا، ولوثت البلاد وأهلكت العباد، فمن شاء فليتظاهر أمام الرئاسة، أو على طريق الأمل، ومن شاء فليزم غرزه وليقعد في بيته، رهين المحبسين: محبس النفايات، أومحبس الدرك في واد الناقة..
شاهد أيضاً
تجريد منت الصادق من مهامها
جرد مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم الخميس المديرة العامة للمركزية لشراء الأدوية “كاميك” أم الفضل …