
يتزايد الاستياء الشعبي من تفشي ظاهرة احتلال الطرقات والأرصفة من قبل بعض المحلات والبائعين، ما يعرقل حركة السير ويضيق الخناق على المارة ووسائل النقل.
وطالب مواطنون ونشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، بضرورة وضع حد لهذا “التمادي على الفضاء العمومي”، مؤكدين أن “لا تساهل يجب أن يكون مع مرتكبي جريمة احتلال الطرقات العامة”، وضرورة تطبيق القانون بصرامة.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه عدة شوارع رئيسية في العاصمة انواكشوط ازدحاماً واختناقات مرورية بسبب تمدد الأنشطة التجارية إلى قلب الطرق، وسط غياب للرقابة الصارمة في بعض المناطق.