هكذا كان جيل التأسيس

بناء الدول حلقة متصلة تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، فالمؤسسون غرسوا البذور ووضعوا الأسس، رحمهم الله وجزاهم عن أوطانهم خير الجزاء، وجاء من بعدهم من واصل المسيرة بالتعزيز والتطوير. فالدولة لا تُبنى في لحظة، بل هي مشروع دائم يتجدد مع الزمن، ويتقوى بوحدة شعبها وعدل مؤسساتها. ونسأل الله التوفيق والسداد للجيل اللاحق ليحمل الأمانة بوعي وعزيمة، ويصون الإرث، ويصنع المستقبل المشرق.

محمد غالي سيدي عثمان

شاهد أيضاً

القافلة تسير ونحن على العهد باقون

قبل أحد عشر عامًا أطلقنا القافلة كموقع إخباري، في زمن لم تكن فيه وسائل الإعلام …