الدراما الرمضانية في موريتانيا بدأت خطواتها الأولى قبل سنوات ولا تزال تكافح أمام ضعف الإمكانيات وضعف التكوين، القائمون على هذه الدراما الوليدة يتناولون مواضيع اجتماعية تقترب من دائرة المسكوت عنه في محاولة لسد ثغرات القوالب الفنية عبر مضمون قوي. اللافت في مسلسلات رمضان لهذه السنة هو حضور ممثلات استطعن أن يكسرن القوالب الاجتماعية التقليدية.