في عملية إستباقية لكشف المستور ، الذي وعدنا به الرأي العام الوطني و عامة شعب لحراطين ، حول حقيقة المتاجرة بقضيتنا العادلة من قبل أباطرة زنوجا و أجانب في أمريكا و أوروبا، بعلم و مباركة (الزعيم ) و حاشيته الأسرية و خاصة إقطاعيته البرامية في أوروبا، وهي الحقيقة الصادمة لوجود مؤسسة أمريكية تحمل اسم حركتنا الإنعتاقية ( مبادرة انبعاث الحركة الإنعتاقية ) .و تستثمر نضال و تضحيات شبابنا و آلام امهاتنا و صمود قياداتنا وتراكم نضال أجيالنا ، يديرها أباطرة زنوجا و انتهازيين أجانب لا علاقة لهم بالقضية و لا بالوطن ، متخصصين في التكسب على قضايا الشعوب العادلة ، مهرة في لعبة العلاقات و فتح الأبواب الغاية عند الزعيم ، والتواصل المقبوض الثمن آجلا مع دوائر الضغط الدولية الابتزازية و الانتهازية ،في الوقت الذي تعج فيه امريكا و أوروبا بمئات شباب لحراطين الإنعتاقيين و التحرريين الشرفاء ، الذين يعود لهم الفضل في فتح آفاق العلاقات الدولية ( الأمريكية و أوروبية ) أمام ( الزعيم ) و الحركة في الأعوام (2010-2013 )، قبل أن يجدوا أنفسهم خارج دائرة الفعل المؤثر و تتحول القضية و الحركة و النضال ، إلى مؤسسة غير ( ربحية ) تدار قانونا في أمريكا من قبل مجلس إداري يجهله لحراطين تماما و يجهلم، و كأن ارحام الأمهات الحرطانيات نضبت إنجاب الرجال في عملية تحايل و بيع مكشوفة ، والتفاف رخيصة على عذابات و آمال و هموم و تضحيات شعب لحراطين المطحون و المغبون اصلا ، لتبقى( إيرا بموريتانيا ) هي الواجهة الفعلية للنضال و الوهمية للقضية ، وتكون ( إيرا أمريكا) هي الحاصدة الفعلية لثمار التضحيات و السجون و الصمود ، و الهيكلة الحقيقة التي تدير نضال المتاجرة ، بين أمريكا و ألمانيا و السنغال و روصوا و سوق كبتال بنواكشوط ، في عملية ( فاند ريزينك يباركها الزعيم ) و يتستر عليها مقربوه من الأسرة و البراميين و بقية النفعيين. حقائق من ضمن أخرى ادهى و أمر ترددنا كثيرا في نشرها لحين ميسرة ، لكن هلع أباطرة نخاسة قضية لحراطين في أمريكا و ألمانيا ، وتهارعهم لإصدار البيانات التوضيحية من امريكا و ألمانيا عبر موقع المشاهد القريب من (الزعيم ) حول الفضيحة المخفية ، الغادرة و المتاجرة بالنضال و الرفاق فور إعلاننا عن بدأ جولتنا الخارجية ، عجل بكشف بعض المستور الذي يستعجله من لا يفقه شيئا من البراميين . واليكم اسماء و صور مجلس إدارة قضية شعب لحراطين العظيم في أهم مراكز القرارات و الضغط الدولية بأمريكا.[alt] الرئيسة آليس بولارد / … أمريكية الجنسية … لا تتعامل مع لحراطين كما ورد في بيانها التوضيحي ، الذي نشره موقع المشاهد و لا تعترف إلا بولي نعمتها برام .سيكم سي/ مسؤول حركة أفلام سابقا في السنغال، لا جئ سياسي في أمريكا، مسؤول مالية مؤسسة إيرا الغير( ربحية ).تنجا بكاري / خبير علاقات دولية ورئيس إيرا الثالثة المسجلة تحت اسم ( انستيتيشن ابوليشن ) / مسجلة في شيكاغو و بعضوية نفس الجماعة و بعلم الزعيم و منسق أوروبا و سوف نعلن عنها و عن أنشطتها ساعة كشف المستور الذي طالبنا الخييرون بالتحفظ عليه حتى حين ، و اليكم الصور بترتيب الأسماء ااشرق اليوم