حبيب الله ولد أحمد يشفي غليل الموريتانيين في الرد على الكاتب المغربي

IMG_201604114_053129

هذا الشخص اسمه سعيد الوزان يمارس الكتابة بمؤخرته فى صحيفة هسبرس المغربية الاستخباراتية المخزنية

ليس له حظ من اسمه على الإطلاق فلوكان سعيدا لما تلفظ باسم اكبر منه واصلا وفرعا هو الجمهورية الاسلامية الموريتانية

ولوكان يزن كلامه لماهاجم موريتانيا وما أظنه إلا شقيا غير متوازن على الإطلاق

ليعلم هذا النكرة أن موريتانيا أكبر منه وليسأل أسياده عن معنى أن تكون موريتانيا أكبر منه

قال هذا المعتوه إنه فخور بأنه ليس موريتانيا ونحن نقول له وهل أنت محظوظ لتكون موريتانيا ألست مخلوقا جبل على عبادة الدرهم والمخزن وتقبيل الأيادى

لايمكنك أن تكون موريتانيا فأنت لاتستطيع أن ترفع رأسك إلا بقدر ماتنحنى تحت أهداب عرش أسيادك أما الموريتاني فيمشى باعتزاز مرفوع الرأس كنخلة الصحراء لايقبل يدا ولايعبد أحدا من دون الله

وقال إن موريتانيا هي “بلاد المشانق” وكأنه هو يعيش فى ” بلاد النمارق” وما أخاله يعيش إلا بطريقة الديك الذى يذهب ورأسه إلى الأسفل ويعود ورأسه إلى الأسفل فى مملكة لاحق فيها للمواطن برفع رأسه فوق أهداب عروش سادتها

وإذاكان ساءك أن محكمة موريتانية حكمت بالإعدام على موريتاني أساء للجناب النبوي الأغر فمت بغيظك واشرب دموعك التماسيحية على حرية لاتعرفها لا أنت ولا أجدادك ولن يتذوقها أحفادك وإن كنت ترى أن التطاول على الجناب النبوي حرية تعبير فأنت وذاك فقط تعلم الفرق بين الكتابة والرقص وبين الصحافة والتعري

واجلس حيث أنت فى حفرتك الواطئة فالموريتانيون لاوقت لديهم للبحث عنك داخلها وأنت لاوقت لديك ولاقوة لك على النظر باتجاه الشمس ولا أحد يطلب من صرصور كسيح الخروج إلى الشمس لرؤية أشعتهااوحتى التفكير فى شكلها

نقلا عن صفحة الكاتب حبيب الله ولد أحمد

 

شاهد أيضاً

جريمة قتل في انواذيبو والضحية شاب عسكري

لقى شاب عسكري، مصرعه ليل البارحة، في حي دبي بمدينة انواذيبو،بعد أن تلقى عدة طعنات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *