تداول النشطاء على الفيس بوك قصة هذه السيدة التي تحمل شاهد الظلم و دليل الإهمال بعد أن تم تحطيم العريش الذي كانت تسكن فيه.منذ سنوات رفقة أبنائها حيث كتب المدون Jeddou Abdel Wahab
على صفحته الخاصة
ما هو شعور الجنرال ووزير الاسكان و الوالي و الحاكم و الائمة و هم ينظرون الى وجه هذه السيدة بعد ان تحطم عريشها و تم العبث باغراضها البسيطة بسبب قرار جائر يمنح الحيز الترابي الذي عاشت فيه زمن طويل لتجد نفسها تتفرج على ماساة .
ماهو رد السيدة تكبير و هي تشتري الشقق الفاخرة في المغرب و اسبانيا و فرنسا هل علينا ان نبقى ساكتين لان قول الحقيقة يؤدي الى الفتنة و هل توجد فتنة و ظلم اكثر من هذا . ماذا لو تخيل احدكم انها امه او اخته ماذا لو تاملنا و كرمنا بني ادم
لقد أثارت تدوينة جدو ردود أفعال متباينة حث اعتبرها البعض تحرضا بينما عتبرها البعض ليست إلا تسليطا للضوء على حال البلاد المعاش