ليلى ابنة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تعرض شركة التأمينات التي تمتلكها للبيع، أحدهم عرض شرائها غير أنها أصرت على أن لا تنقص من سعرها “300.000.000” أوقية ففتيناً واحداً، فنأى الزبون بجانبه.
الشركة كان يديرها زوجها بشير ولد عيّه، و هي هدية زواج قُدّمت لها من طرف ماما تكيبر، و كانت تحتكر جميع تأمينات الدولة، التي كان حكراً قبلها على ابن عم الرئيس السابق الشيباني ولد ودادي.
ليست ليلى وحدها من يبيع ممتلكاته الآن من بين أفراد الأسرة التي سُلبت ملكها، فكل أفرادها يعرضون “مسروقاتهم” للبيع.
اللهم عليك بهم، فانتقم لهذا الشعب الضعيف منهم.
نقلا عن صفحة الإعلامي حنفي الدهاه